عام 2012 شهد تغييرات جذرية في وضع
المرأة، فبينما كانوا مشغولين في حربهم الشعواء علينا في موضوع القيادة،
صدر مرسوم ملكي بتأنيث المحلات النسائية بعد سنين من الأخذ والرد والرفض
القاطع مما وفر أكثر من 45 ألف وظيفة نسائية. ثم القرار الملكي بالسماح
للمرأة بالدخول لمجلس الشورى والمجالس البلدية ناخبة ومنتخبة. وأخيرا السعودية
ريما عبدالله حملت شعلة الأولمبياد. نعم .. فما أضيق
العيش لولا فسحة الأمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق