ان هناك جهات داخلية وخارجية، تملك المليارات، وتقيم غرفة عمليات خاصة
لإفشال حكم الاخوان في مصر، وتعتمد على آلة اعلامية جبارة لتحقيق هذا
الهدف، ولكنه صحيح ايضا ان رجال الاعمال التابعين او المتعاطفين مع التيار
الاسلامي، الاخواني والسلفي، يملكون المليارات ايضا، وهناك دول خارجية ايضا
تساندهم، ولذلك لا يجب اللجوء الى الاعذار والحجج لتبرير بعض الأخطاء
والممارسات الخاطئة، وانما مواجهة الوقائع بعقلانية وعلمانية والاعتراف
ببعض جوانب التقصير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق