المتابع والمشاهد لمايجري في
سورية الغالية على قلوب جميـــــــــــــــــــع العرب ، يتذكر فوراً
مسرحيات الأستاذ محمد الماغوط ، التي ألفها وعرضت في سبعينيات القرن الماضي
، ومنها مسرحية
ضيعة تشرين التي عرضت بعد حرب تشرين ( المسماة من قبل البعث تحريرية ) ومسرحية غربة وأخيرا كاسك يا وطن .
من شاهد تلك المسرحيات ؟؟؟ يعلم تماماً أن ما يفعله النظام السوري ( وأخاله ليس عربي مو سوري ) هو استحضار لتلك المسرحيات !! بشكل مسرحية على ارض الواقع ** لكن دموية ** ومؤلمة
فبشار الأسد هنا هو المختار في ضيعة تشرين وهو البيك في غربة وهو وهو ،،، المفارقة في الأمر أن الطنان دريد لخام ( غوار الطوشة ) هو من كان بطل تلك المسرحيات الناقدة ..
ولكنه على أرض واقع الأحداث في سورية هو شريك ومن كبار منافقي النظام
ضيعة تشرين التي عرضت بعد حرب تشرين ( المسماة من قبل البعث تحريرية ) ومسرحية غربة وأخيرا كاسك يا وطن .
من شاهد تلك المسرحيات ؟؟؟ يعلم تماماً أن ما يفعله النظام السوري ( وأخاله ليس عربي مو سوري ) هو استحضار لتلك المسرحيات !! بشكل مسرحية على ارض الواقع ** لكن دموية ** ومؤلمة
فبشار الأسد هنا هو المختار في ضيعة تشرين وهو البيك في غربة وهو وهو ،،، المفارقة في الأمر أن الطنان دريد لخام ( غوار الطوشة ) هو من كان بطل تلك المسرحيات الناقدة ..
ولكنه على أرض واقع الأحداث في سورية هو شريك ومن كبار منافقي النظام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق