من دفع بهئولاء الشبان الى ما نرى يجب أن يحاكم ويعاقب أكان معارضةً ام نظاماً. ما يثير الدهشه هي هذه الشجاعه المفاجئه التي هبطت على عمر موسى التافه ، كيف يسمح لنفسه بأن يوبخ صحافي اياً كان توجهه، اين كانت شجاعته ايام المخلوع، اين كانت عندما انطلق الاجرام
الصهيوانجلوسكسوني على بغداد ، اضعف الايمان;انتظرنا
منه موقفاً مشرفاً عندئذٍ كمواقف النبيلين;
الشاذلي القليبي وكلوفيس مقصود ، اما الدكتور البرادعي
فلا ندري ما نقول، شخصياً
وكمصري لا اعتقد بأن اجندته وطنيه خالصه واما حمدين ... فخيبة الامل
بلا حدود.
د.مصري المصري - كوبنهاجن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق