الجمعة، 7 ديسمبر 2012

عمر موسى التافه


من دفع بهئولاء الشبان الى ما نرى يجب أن يحاكم ويعاقب أكان معارضةً ام نظاماً. ما يثير الدهشه هي هذه الشجاعه المفاجئه التي هبطت على عمر موسى التافه ، كيف يسمح لنفسه بأن يوبخ صحافي اياً كان توجهه، اين كانت شجاعته ايام المخلوع، اين كانت عندما انطلق الاجرام الصهيوانجلوسكسوني على بغداد ، اضعف الايمان;انتظرنا منه موقفاً مشرفاً عندئذٍ كمواقف النبيلين; الشاذلي القليبي وكلوفيس مقصود ، اما الدكتور البرادعي فلا ندري ما نقول، شخصياً وكمصري لا اعتقد بأن اجندته وطنيه خالصه واما حمدين ... فخيبة الامل
 بلا حدود.
د.مصري المصري - كوبنهاجن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق