كنت أتعجب
واستغرب من سفاهة هؤلاء المستكبرين الذين يرفضون الحق ويصرون على عنادهم
وإجرامهم ..
وما زلت أتعجب واستغرب من كل إنسان له عقل يعبد وثن لا يضر ولا ينفع ..
ما زلت أتعجب من عبادة النصارى الأرثوذكس لـ شنودة الثالث .. هُبل القرن الواحد والعشرين ..
إنهم يعبدون ويُقدسون شنودة .. ألا يدعون أنه " صاحب القداسة " ؟!
إنهم يعبدون شنودة أكثر من عبادتهم لـ يسوع .. وكلاهما لا يملك لهم ضرا ولا نفعا ..
منذ أن انطلقت الحملة الإليكترونية " مطلوب للمحاكمة إسلاميا وعربيا : البابا شنودة " فى أواخر فبراير 2010م ، بموقع " الفيس بوك " والنصارى الأرثوذكس لا يصدقون أن هناك من يطالب بمحاكمة صنمهم الأكبر الذى يعبدونه من دون الله تعالى ..
هل هناك إله يُحاكم !؟ هكذا تصور لهم عقولهم ..
وكأنما يرددون نفس ما قاله كفار قريش اعتراضا على دعوة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، لهم إلى عبادة الله الواحد القهار :
" إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلاَّ اخْتِلاقٌ " ( ص : 5 – 7 ) .
شنودة يُحَاكم ؟! إن هذا لشئ عجاب كما يتصورون ..
وما زلت أتعجب واستغرب من كل إنسان له عقل يعبد وثن لا يضر ولا ينفع ..
ما زلت أتعجب من عبادة النصارى الأرثوذكس لـ شنودة الثالث .. هُبل القرن الواحد والعشرين ..
إنهم يعبدون ويُقدسون شنودة .. ألا يدعون أنه " صاحب القداسة " ؟!
إنهم يعبدون شنودة أكثر من عبادتهم لـ يسوع .. وكلاهما لا يملك لهم ضرا ولا نفعا ..
منذ أن انطلقت الحملة الإليكترونية " مطلوب للمحاكمة إسلاميا وعربيا : البابا شنودة " فى أواخر فبراير 2010م ، بموقع " الفيس بوك " والنصارى الأرثوذكس لا يصدقون أن هناك من يطالب بمحاكمة صنمهم الأكبر الذى يعبدونه من دون الله تعالى ..
هل هناك إله يُحاكم !؟ هكذا تصور لهم عقولهم ..
وكأنما يرددون نفس ما قاله كفار قريش اعتراضا على دعوة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، لهم إلى عبادة الله الواحد القهار :
" إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلاَّ اخْتِلاقٌ " ( ص : 5 – 7 ) .
شنودة يُحَاكم ؟! إن هذا لشئ عجاب كما يتصورون ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق