ألا قُبحتم يا سدنة هُبل وقُبح ما جئتم به ..
إن سدنة شنودة الثالث كائنات مريضة مصابة بالـ شيزوفرينيا .. هؤلاء الصهايطة يحللون لأنفسهم التظاهر أمام الكونجرس و البيت الأبيض و الاتحاد الأوروبى من أجل غزو مصر .. ومن يقول لهم هذه خيانة يعتبر هذا فى عرف سدنة شنودة .. إثارة للفتنة الطائفية !
يقوم زكريا بطرس بسب الله ورسوله بتأييد من شنودة فى عدة فضائيات وعشرات المواقع الإليكترونية .. ومن يعترض على هذه البذاءة فإنه يعتبر فى عرف سدنة هُبل .. يهاجم شخصية عامة ويستوجب المحاكمة !
عشرات المواقع الصهيوطية تزدرى الإسلام علنا وتروج لإشاعات مغرضة وأكاذيب فجة وتدعو الدول الأجنبية للتدخل فى شئون مصر .. ومن يرد بمقال يعتبر مارقا يثير القلاقل ويتحرك بإذن الموساد ويكتب بأمر من الـ كى جى بى ، ويقبض من الـسى آى إيه !
تعدادهم 4 مليون فيدعون بأكاذيبهم السمجة أنهم 30 مليون ! من ينشر إحصائية مركز بيو الأمريكى لعام 2009م التى تقول أنهم 4 مليون يعتبر خارجاً على القانون !
يقومون بالاستيلاء على أراضى الدولة بـ الدراع والبلطجة وبناء قلاع عسكرية ( أديرة وكنائس ) ومن يقول لهم هذا تعدى على أملاك البلد .. يعتبرونه وهابيا صوفيا إرهابيا طالبانيا !
يقومون ببناء أديرة على مساحات خرافية – وصلت مساحة دير الأنبا أنطونيوس بالبحر الأحمر إلى 19 ألف فدان ! – ورغم ذلك يتحدثون عن عرقلة بناء القلاع العسكرية والحصون الخراسانية ! ومن يعترض على أكاذيبهم ويرد ترهاتهم .. فهو من " جزيرة المعيز " !
يروجون إشاعات كاذبة عن خطف واغتصاب وأسلمة بناتهم .. ومن يفضح أكاذيبهم عن طريق المجمع المقدس للكنيسة الأرثوذكسية الذى نفى هذه الأكذوبة .. يعد ذلك عملا إجراميا !
شنودة يتدخل فى العقيدة الإسلامية ويطالب بحذف آيات قرآنية كريمة .. وعندما يقوم الدكتور محمد عمارة بالرد على افتراءاتهم فى كتاب صغير الحجم كبير القيمة ، فإنهم يسنون السنج والمطاوى والسيوف من أجل ذبح الرجل !
وفاء قسطنطين تشهر إسلامها .. فيتم خطفها وحبسها فى الدير.. وبعد ذلك يتحدث سدنة هُبل عن حرية العقيدة والسماح بالتنصير !
مجدى خليل يطلب من " إسرائيل " مساعدة " الأقباط " والترويج لدولتهم .. فلا يعترض أحد ..
شجيع السيما نجيب جبرائيل محامى شنودة يطلب من باراك أوباما التدخل فى شئون مصر ومسخ دستورها وهويتها .. فلا يعترض أحد ..
القُمّص متياس نصر منقريوس يطلق حملة بدعم من الكنيسة الأرثوذكسية لحذف آيات قرآنية كريمة .. فلا يعد ذلك إثارة للفتنة الطائفية !
إنها شيزوفرينيا سدنة هُبل ..
إنها الشيزوفرينيا التى تجعلهم يرون فى الخيانة وطنية وفى الفتنة مواطنة !
بينما من يعمل على إزالة الاحتقان والطائفية يعد مهرطقاً وخائناً وعميلا !
إن هذه الشيزوفرينيا هى نتاج ما زرعه شنودة الثالث فى نفوس وقلوب الأرثوذكس طوال أربعين سنة من توليه شئون البطريركية المرقصية ..
ولذلك فإنه لابد من محاكمة هذا الشخص الذى جلب الفتن والاضطرابات وأثار القلاقل فى مصر وضرب الوحدة الوطنية ودمر العلاقة التاريخية التى تجمع بين المسلمين والنصارى ..
لابد أن يحاكم هُبل أمام القضاء المصرى الشامخ .. لابد أن يُحاكم على تحريضه لـ زكريا بطرس من أجل سب الله ورسوله .. لابد أن يُحاكم على تحريضه لكهنة أمريكا و أوروبا على التظاهر أمام البيت الأبيض و الاتحاد الأوروبى من أجل احتلال مصر .. لابد أن يُحاكم على إثارة الفتن الطائفية وتدمير الوحدة الوطنية .. لا بُد أن يحاكم على الاستيلاء على أراضى الدولة بقوة الدراع .. لابد أن يُحاكم على تهييج شركاء الوطن ضد المسلمين .. لابد أن يحاكم على افتعال المشكلات الطائفية .. لابد أن يحاكم ويمثل أمام العدالة ..
يا سدنة هُبل : مهما زعمتم علو صنمكم ووثنكم هُبل .. فالله أعلى وأجل .. ولن ترهبنا هذه الشيزوفرينيا ..
إن سدنة شنودة الثالث كائنات مريضة مصابة بالـ شيزوفرينيا .. هؤلاء الصهايطة يحللون لأنفسهم التظاهر أمام الكونجرس و البيت الأبيض و الاتحاد الأوروبى من أجل غزو مصر .. ومن يقول لهم هذه خيانة يعتبر هذا فى عرف سدنة شنودة .. إثارة للفتنة الطائفية !
يقوم زكريا بطرس بسب الله ورسوله بتأييد من شنودة فى عدة فضائيات وعشرات المواقع الإليكترونية .. ومن يعترض على هذه البذاءة فإنه يعتبر فى عرف سدنة هُبل .. يهاجم شخصية عامة ويستوجب المحاكمة !
عشرات المواقع الصهيوطية تزدرى الإسلام علنا وتروج لإشاعات مغرضة وأكاذيب فجة وتدعو الدول الأجنبية للتدخل فى شئون مصر .. ومن يرد بمقال يعتبر مارقا يثير القلاقل ويتحرك بإذن الموساد ويكتب بأمر من الـ كى جى بى ، ويقبض من الـسى آى إيه !
تعدادهم 4 مليون فيدعون بأكاذيبهم السمجة أنهم 30 مليون ! من ينشر إحصائية مركز بيو الأمريكى لعام 2009م التى تقول أنهم 4 مليون يعتبر خارجاً على القانون !
يقومون بالاستيلاء على أراضى الدولة بـ الدراع والبلطجة وبناء قلاع عسكرية ( أديرة وكنائس ) ومن يقول لهم هذا تعدى على أملاك البلد .. يعتبرونه وهابيا صوفيا إرهابيا طالبانيا !
يقومون ببناء أديرة على مساحات خرافية – وصلت مساحة دير الأنبا أنطونيوس بالبحر الأحمر إلى 19 ألف فدان ! – ورغم ذلك يتحدثون عن عرقلة بناء القلاع العسكرية والحصون الخراسانية ! ومن يعترض على أكاذيبهم ويرد ترهاتهم .. فهو من " جزيرة المعيز " !
يروجون إشاعات كاذبة عن خطف واغتصاب وأسلمة بناتهم .. ومن يفضح أكاذيبهم عن طريق المجمع المقدس للكنيسة الأرثوذكسية الذى نفى هذه الأكذوبة .. يعد ذلك عملا إجراميا !
شنودة يتدخل فى العقيدة الإسلامية ويطالب بحذف آيات قرآنية كريمة .. وعندما يقوم الدكتور محمد عمارة بالرد على افتراءاتهم فى كتاب صغير الحجم كبير القيمة ، فإنهم يسنون السنج والمطاوى والسيوف من أجل ذبح الرجل !
وفاء قسطنطين تشهر إسلامها .. فيتم خطفها وحبسها فى الدير.. وبعد ذلك يتحدث سدنة هُبل عن حرية العقيدة والسماح بالتنصير !
مجدى خليل يطلب من " إسرائيل " مساعدة " الأقباط " والترويج لدولتهم .. فلا يعترض أحد ..
شجيع السيما نجيب جبرائيل محامى شنودة يطلب من باراك أوباما التدخل فى شئون مصر ومسخ دستورها وهويتها .. فلا يعترض أحد ..
القُمّص متياس نصر منقريوس يطلق حملة بدعم من الكنيسة الأرثوذكسية لحذف آيات قرآنية كريمة .. فلا يعد ذلك إثارة للفتنة الطائفية !
إنها شيزوفرينيا سدنة هُبل ..
إنها الشيزوفرينيا التى تجعلهم يرون فى الخيانة وطنية وفى الفتنة مواطنة !
بينما من يعمل على إزالة الاحتقان والطائفية يعد مهرطقاً وخائناً وعميلا !
إن هذه الشيزوفرينيا هى نتاج ما زرعه شنودة الثالث فى نفوس وقلوب الأرثوذكس طوال أربعين سنة من توليه شئون البطريركية المرقصية ..
ولذلك فإنه لابد من محاكمة هذا الشخص الذى جلب الفتن والاضطرابات وأثار القلاقل فى مصر وضرب الوحدة الوطنية ودمر العلاقة التاريخية التى تجمع بين المسلمين والنصارى ..
لابد أن يحاكم هُبل أمام القضاء المصرى الشامخ .. لابد أن يُحاكم على تحريضه لـ زكريا بطرس من أجل سب الله ورسوله .. لابد أن يُحاكم على تحريضه لكهنة أمريكا و أوروبا على التظاهر أمام البيت الأبيض و الاتحاد الأوروبى من أجل احتلال مصر .. لابد أن يُحاكم على إثارة الفتن الطائفية وتدمير الوحدة الوطنية .. لا بُد أن يحاكم على الاستيلاء على أراضى الدولة بقوة الدراع .. لابد أن يُحاكم على تهييج شركاء الوطن ضد المسلمين .. لابد أن يحاكم على افتعال المشكلات الطائفية .. لابد أن يحاكم ويمثل أمام العدالة ..
يا سدنة هُبل : مهما زعمتم علو صنمكم ووثنكم هُبل .. فالله أعلى وأجل .. ولن ترهبنا هذه الشيزوفرينيا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق