هي مجموعة قرصنة إلكترونية تعرف باسم «لولز
للأمن»، وقد أوقفت هجماتها الإلكترونية بعد 50 يوماً شنّت خلالها هجمات
على مواقع حكومية أميركية، من دون ذكر الأسباب. وبرز إسم «لولز» بعد مهاجمة
مواقع شركة «سوني» و«نينتيندو»، ثم هاجمت مواقع أخرى مثل موقع وكالة
الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) وشبكتي «فوكس» و«بي بي إس» الاخباريّتين
وموقع مجلس الشيوخ الأميركي.
نشرت المجموعة وثائق مهمّة حصلت عليها من ملفّات إدارة شرطة ولاية أريزونا وعملاق الاتصالات الأميركي شركة «إيه تي إن تي». ولا تزال هويّة أعضاء «مجموعة لولز» مجهولة. وكل ما يعرف عنها أن عدد أعضائها ستة افراد، وفاقاً لما جاء في بيان المجموعة الذي أعلنت فيه حلّ نفسها ووقف عملياتها.
وفي برنامج «سؤال وجواب» على الإنترنت، قال أحد قراصنة الإنترنت المعروف بلقب «الدوّامة» ويصف نفسه بأنه قائد قارب لولز «إن الفريق بدأ القرصنة من أجل الضحك، وهو ما يتّضح من إسم المجموعة حيث كلمة (لولز) هي لفظ دارج على شبكة الإنترنت يعني (إضحك بصوت عال)، ولكن الأمر تطوّر لتصبح القرصنة أخلاقية وذات دوافع سياسية
نشرت المجموعة وثائق مهمّة حصلت عليها من ملفّات إدارة شرطة ولاية أريزونا وعملاق الاتصالات الأميركي شركة «إيه تي إن تي». ولا تزال هويّة أعضاء «مجموعة لولز» مجهولة. وكل ما يعرف عنها أن عدد أعضائها ستة افراد، وفاقاً لما جاء في بيان المجموعة الذي أعلنت فيه حلّ نفسها ووقف عملياتها.
وفي برنامج «سؤال وجواب» على الإنترنت، قال أحد قراصنة الإنترنت المعروف بلقب «الدوّامة» ويصف نفسه بأنه قائد قارب لولز «إن الفريق بدأ القرصنة من أجل الضحك، وهو ما يتّضح من إسم المجموعة حيث كلمة (لولز) هي لفظ دارج على شبكة الإنترنت يعني (إضحك بصوت عال)، ولكن الأمر تطوّر لتصبح القرصنة أخلاقية وذات دوافع سياسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق